السمن البري والأقط

([color=yellow]المضيرويسمى ايضا البقل والأقط [/color]
والمضير من منتجات الالبان التي عرفها انسان الجزيرة منذ القدم، وورد ذكرها في الحديث النبوي وفي مصادر التراث العربي.

ووفقا لموسوعة الثقافة التقليدية في المملكة العربية السعودية فإن «الاقط» هو اقراص صغيرة مجففة من حليب الضأن او الماعز. وصناعته تتم من خلال وضع اللبن االمخضوض على نار هادئة ثم يحرك بشكل مستمر حتى يتم نضجه وتخثره وفقده لأكبر كمية من المياه، وبعد ذلك يوضع اللبن المخثر في قطعة من القماش الخفيف ويعصر من جميع الجهات حتى يكتمل تبخر المياه المتبقية فيه بعد عملية الطبخ، ثم يشكل باليد الى اقراص صغيرة، إذ يضغط بالأصابع على القرص حتى ينطبع عليه شكلها، ثم تجفف فوق بيوت الشعر(الخيام) ثلاثة ايام او اربعة ويصبح بعدها جاهزا للأكل ولا يستخدم لبن الابل في صناعة الاقط.

وتعد صناعة الاقط وسيلة اهتدى اليها الانسان قديما لتجفيف اللبن الفائض عن حاجته والاحتفاظ به لوقت الحاجة وتخزينه.

ويؤكل الاقط بهيئته كقطع من اللبن المجفف او يضاف اليه الماء ويمرس ليعود الى هيئة اللبن.

السمن البري

يؤخذ حجر المرو ويوضع على النار ويؤخذ قدر ويحمس قليل من الدقيق حتى يصبح بني اللون ثم تضاف الزبدة عليه وعندما يبداء يسخن يؤخذ المرو ويوضع على دقيق في
قدر أخر ثم يغلق بغطاء ويهز حتى يصبح بني ايضاً ثم يؤخذ حجر واحد من المرو ويلقى في قدر الزبده ويترك حتى يغلي واثناء ذلك يرش دقيق من القدر الأخر حوالي اربع
ملاعق ويترك حتى يغلي ثم تغلق النار.
ويترك حتى يهدى ثم تفصل الفصلة وتقدم مع التمر وبالهناء والعافية.

تفصل الفصلة وتقدم مع التمر

ياعيييييييييييني عليها

موفـــقــــــــــة حبيبتي