مجالس قبيلة رفاعة
اهلا
وسهلا
ومرحبا
شرفتنا


سجل معنا
مجالس قبيلة رفاعة
اهلا
وسهلا
ومرحبا
شرفتنا


سجل معنا
مجالس قبيلة رفاعة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com >>> انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com>>>انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com>>>انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com>>>انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com>>>انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com>>>انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com>>>انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com>>>انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com>>>انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com>>>انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com>>>انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com>>>انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com>>>انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com>>>انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com>>>انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com>>>انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com>>>انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com>>>انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com>>>انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com>>>انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com>>>انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com>>>انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com>>>انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com>>>انتقلنا الى الموقع الجديد refih.com
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» وينك ياالمبدع نباقاف حماسي
كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_icon_minitimeالإثنين يونيو 21, 2010 7:44 am من طرف @المبدع@

» معالم وتضاريس الديرة
كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_icon_minitimeالأحد يونيو 20, 2010 1:48 pm من طرف الصقرالرفاعي

» اعـــــــــــــــــــــــــــــــــلان هــــــــــــــــــــــــــــــام
كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_icon_minitimeالأحد يونيو 20, 2010 1:43 pm من طرف الصقرالرفاعي

» مجلةرفاعية
كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_icon_minitimeالأحد يونيو 20, 2010 1:38 pm من طرف الصقرالرفاعي

» قصيدةمني مهداة الى المنتدى
كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_icon_minitimeالأحد يونيو 20, 2010 12:19 pm من طرف الصقرالرفاعي

» انتقلنا للموقع الجديدwww.refih.com
كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_icon_minitimeالسبت يونيو 19, 2010 4:55 pm من طرف *المديرالعام*

» انتقلنا للموقع الجديدwww.refih.com
كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_icon_minitimeالسبت يونيو 19, 2010 4:52 pm من طرف *المديرالعام*

» انتقلنا للموقع الجديدwww.refih.com
كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_icon_minitimeالسبت يونيو 19, 2010 4:47 pm من طرف *المديرالعام*

» انتقلنا للموقع الجديدwww.refih.com
كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_icon_minitimeالسبت يونيو 19, 2010 4:45 pm من طرف *المديرالعام*

» انتقلنا للموقع الجديدwww.refih.com
كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_icon_minitimeالسبت يونيو 19, 2010 4:42 pm من طرف *المديرالعام*

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ام عبدالله
كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_rcapكيف تتخلص من ضغوط الحياة I_voting_barكيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_lcap 
محـبة القرآن
كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_rcapكيف تتخلص من ضغوط الحياة I_voting_barكيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_lcap 
@المبدع@
كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_rcapكيف تتخلص من ضغوط الحياة I_voting_barكيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_lcap 
*المديرالعام*
كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_rcapكيف تتخلص من ضغوط الحياة I_voting_barكيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_lcap 
سمو المشاعر
كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_rcapكيف تتخلص من ضغوط الحياة I_voting_barكيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_lcap 
دمـــوع الورد
كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_rcapكيف تتخلص من ضغوط الحياة I_voting_barكيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_lcap 
شموخ العز
كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_rcapكيف تتخلص من ضغوط الحياة I_voting_barكيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_lcap 
علي بن نايف
كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_rcapكيف تتخلص من ضغوط الحياة I_voting_barكيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_lcap 
أبوبندر
كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_rcapكيف تتخلص من ضغوط الحياة I_voting_barكيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_lcap 
الواثق
كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_rcapكيف تتخلص من ضغوط الحياة I_voting_barكيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_lcap 
تصويت
هل أنت راضي عن الموقع
راضي
كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_rcap100%كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_lcap
 100% [ 2 ]
بعض الشي
كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_rcap0%كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_lcap
 0% [ 0 ]
لا اعرف
كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_rcap0%كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_lcap
 0% [ 0 ]
غير راضي
كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_rcap0%كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_vote_lcap
 0% [ 0 ]
مجموع عدد الأصوات : 2
سحابة الكلمات الدلالية
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 9 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 9 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 120 بتاريخ الخميس يناير 11, 2018 9:38 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 92 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو بعيد الهقاوي فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 3304 مساهمة في هذا المنتدى في 893 موضوع

 

 كيف تتخلص من ضغوط الحياة

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الواثق
رفاعي مميز
الواثق


عدد المساهمات : 88
تاريخ التسجيل : 13/01/2010

كيف تتخلص من ضغوط الحياة Empty
مُساهمةموضوع: كيف تتخلص من ضغوط الحياة   كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_icon_minitimeالسبت فبراير 20, 2010 1:30 pm

تخلص من ضغوط الحياة ..
بسر الصلاة




يثور التساؤل الحائر : لماذا فقدت الصلاة قدرتها على بث الراحة و السلام بين جنبات نفوسنا المكدودة؟
و كيف يمكننا أن نستعيد الطاقة الكامنة فى العبادات المختلفة بحيث تؤدى دورها فى بعث الراحة و السكينة و السلام النفسى بداخلنا؟
قد يثور البعض محتجا بأن علينا أن نؤدى العبادات المختلفة طاعة لله بدون النظر للفائدة المتحققة منها ، و لكننى أحسب أن العبادات ما شرعت إلا لتضبط إيقاع حياتنا و لتضمن التوازن السوى بين جنبات نفوسنا و تملأها بالراحة و السكينة و الأمان ، و ذلك من خلال التواصل مع خالقنا و بارئنا و القوة المسيطرة على هذا الكون بما فيه و من فيه "ألا بذكر الله تطمئن القلوب".
فنحن مأمورون بأن نؤدى العبادات المختلفة على الوجه الأكمل ، و نحن مأمورون بأن نتدبر و نتفكر حتى نعيد للعبادات المختلفة وظيفتها المفقودة.
- الضغوط العصبية .. تعريف .. أنواع و آثار
و قد يكون من المفيد - قبل أن نغوص فى بحار العبادات المختلفة باحثين عن جوهرها و دررها - أن نتعرف على الضغوط العصبية .. معناها ، أنواعها ، و تأثيراتها ، فإيقاع الحياة المتسارع يضعنا دوما تحت عجلة الضغوط المزمنة ، و هذه الضغوط تؤثر تقريبا على كل مكونات الإنسان ، و يضاعف من خطورة هذه الضغوط المزمنة أن تأثيراتها تسلل فى الخفاء و تفعل فعلها بصورة تدريجية و غير ملحوظة بحيث لا يدرك الإنسان حجم ما أصابه من خسائر إلا فى المراحل المتأخرة.
تحدث الضغوط تأثيراتها على جسم الإنسان من خلال متلازمة الإستجابة العامة للضغوط
(General stress response syndrome) فمن خلال إستجابة العراك و الفرار (Fight and flight response) يعيد الجسم نفسه لمواجهة الخطر أو الهروب منه بإفراز هرمونات الأدرينالين و الكورتيزول ، و التى تزيد من طاقة الجسم ، و هذه الإستجابة تعتبر ملائمة جدا للضغوط الوقتية قصيرة الأمد حيث تؤدى إلى حماية الجسم من الأخطار التى تحدق به ، و لكن الخطورة تكمن فى إستمرار الضغوط مما يؤدى لتراكم هذه الهرمونات التى لا تجد لها أى منفذ محدثة إنفجارا داخليا للطاقة و إختلاطا بين طاقة العقل و طاقة الجسد مما يحدث تشوشا و إرتباكا شديد الخطورة ، و تزداد الخطورة إذا شعر الإنسان بأنه لا يملك قرار المفاضلة بين المواجهة أو الهروب و بأنه مجبر على أى من الخيارين.
و يمكن تقسيم مراحل استجابة الجسم عند التعرض للضغوط المختلفة إلى ثلاث مراحل ،
و هى :
1- مرحلة الإنذار ، و فيها يزداد معدل إفراز الهرمونات سالفة الذكر.
2- مرحلة المقاومة ، و فيها يحدث نفاد للطاقة المتولدة فى مرحلة الإنذار.
3- مرحلة التهالك و الإجهاد ، التى يمكن إعتبارها نتاجا للضغوط المستمرة ، مما يؤدى إلى إرتفاع ضغط الدم و أمراض القلب و غير ذلك من الأمراض و المشاكل التى تنتج عن التعرض المستمر للضغوط.
كما يمكن تقسيم الضغوط المختلفة بحسب مصادرها إلى :
ضغوط داخلية ( و هى الضغوط الناتجة عن سمات الإنسان الشخصية) و ضغوط خارجية (نتاج عوامل خارجية).و أيضا يمكن تقسيمها بحسب إستجابة الإنسان لها إلى : ضغوط بناءة (تدفع لمزيد من العمل و الإنجاز) و ضغوط هدامة و معوقة و بحسب فترة التعرض يمكننا تقسيم الضغوط إلى : ضغوط و قتية متقطعة و ضغوط مستمرة مزمنة.
و للضغوط آثارها الجسدية و العقلية و النفسية ، و قائمة التأثيرات طويلة ممتدة و يصعب حصرها.
فالآثار الجسدية تنتج عن تأثر كافة أجهزة الجسم و ينتج عنها امراض القلب و قرح المعدة و القولون العصبى ، بالإضافة لزيادة نسبة حدوث داء السكرى و مضاعفاته ، كما تتأثر الخصوبة ، و يتأثر جهاز المناعة محدثا ضعفا عاما فى مناعة الجسم و زيادة فى معدل حدوث السرطانات المختلفة.
و التأثيرات النفسية تشمل فيما تشمل الوسواس و الفوبيا و الإكتئاب و إضطرابات النوم المختلفة ، بينما تقع إضرابات الذاكرة تحت الإختلال فى الوظائف العقلية.
كيف نتعامل مع الضغوط؟
- يوميات إنسان معاصر
قد لا نستطيع فى هذه العجالة أن نوضح كل الآثار السلبية لبقاء الإنسان فترات طويلة تحت ضغوط مستمرة ، و لكننا على الأقل نستطيع دق ناقوس الخطر محذرين من آثار هذه الضغوط على صحة الإنسان الجسدية و النفسية و العقلية ، و مطالبين بالبحث الدءوب عن حل لهذه المشكلة التى تتفاقم كل يوم.
و بما أنه قد يكون من المستحيل تغيير نمط و إيقاع الحياة المتسارع للغالبية العظمى ممن يعيشون فى مجتمعاتنا الآن ، و مع التسليم بفشل الطب الرسمى بعقاقيره و كيماوياته فى التعامل مع هذه المعضلة ، فقد إتجه العلم للبحث عن سبل جديدة للوقاية و التخفيف من الآثار المدمرة للضغوط المزمنة مثل تدريبات الإسترخاء و التأمل و التخيل و اليوجا و فلسفتها ، و خضعت هذه الطرق المختلفة للبحث العلمى المنضبط لتحديد مدى فاعليتها و طريقة عملها.
و الأبحاث المختلفة أكدت مدى فعالية هذه الوسائل فى التقليل من هذه الضغوط و فى علاج آثارها المختلفة ، و بالتالى أصبحت هذه الوسائل المختلفة تدرج فى البرامج التى تستخدم للوقاية من الضغوط أو فى علاج آثارها السلبية على جسم الإنسان ، و النظرة المتأملة تكشف عن تواجد هذه الوسائل بوفرة فى عباداتنا المختلفة إذا أحسنا الفهم و الأداء .. فهل يمكن أن يكون الحل فى أن يجد كل منا لنفسه واحة يصنعها لنفسه و يفر إليها من هجير صحراء الحياة؟
و يثور التساؤل : ما هى هذه الواحات التى يمكننا أن نقترحها نتيجة فهمنا لوسائل علاج الضغوط المستخدمة فى الغرب؟ و ما هى الآليات التى تفعل بها فعلها السحرى فى تخفيف الضغوط؟
- واحة الإيمان
من الملاحظ أن تأثيرات نفس الضغوط تختلف بإختلاف الأشخاص الذين يتعرضون لهذه الضغوط ، و من هنا يمكننا أن نستنتج أن تأثيرات الضغوط لا تعتمد على حجمها و نوعيتها بقدر ما تعتمد على إستقبال الإنسان لحجم التهديد ، أى أن الإستجابة للضغوط لا يصنعها المثير و لكن تصنعها الطريقة التى تم بها إستقبال هذه الضغوط ، فتفاعلنا مع الضغوط ينشط بناء على إستجابتنا العصبية و بناء على إدراكنا لحجم التهديد مقارنة بنظرتنا نحن للعالم من حولنا و مقارنة بإدركنا لحجم تحكمنا نحن فى الظروف المحيطة بنا ، و لقد أثبتت الدراسات إنخفاض مستوى الضغوط و مستوى الإستجابة لها عند من يشعرون بقدر أكبر من القدرة على التحكم فى الظروف المحيطة بهم.
إذا كان العلماء و الدارسون يعتبرون أن فلسفة اليوجا و نظرتها للعالم تعتبر من أهم المحاور التى تعطى لليوجا قيمتها و فاعليتها فى التعامل مع الضغوط بما تتيحه من إعادة إكتشاف الإنسان لذاته و معناه الإنسانى و بما تمنحه له من شعور بالقوة العميقة و التحكم ، فهل نعيد نحن إكتشاف فلسفة الإسلام التى تعطى للإنسان قيمته و قدرته المستمدة من كونه نفخة من روح الله؟!
- واحة الإسترخاء و التأمل و التفكر
حين يركز الإنسان تفكيره على فكرة أو شىء ما من أجل إكتساب القدرة على المزيد من التحكم فى القدرات العقلية ، فإن التأمل بهذه الصورة يوفر للإنسان طاقته الجسدية و العقلية ، و لقد درس هربرت بنسون فى سبعينات القرن الماضى الإستجابة الفسيولوجية للتأمل و وجد أنه تحدث إستجابة عكسية لإستجابة العراك و الفرار أو ما يعرف بـ (Relaxation response) و فيه يحدث إنخفاض فى معدلات ضربات القلب و التنفس و إحتراق الأكسجين و توتر العضلات ، و تأثير التأمل فى تخفيض هذه العمليات الحيوية يفوق تأثير النوم ، حيث تعطى 4-5 ساعات من النوم إنخفاضا بمقدار 8% فى معدل حرق الأكسجين بينما يعطى التأمل إنخفاضا بمقدار 10-17% فى غضون دقائق قليلة.
و لقد أثبت د. دين أورنيس فى ثمانينات القرن الماضى فائدة هذه التدريبات فى علاج مرضى القلب ، حيث حدث عند من يمارسون التأمل منهم إنخفاض ملحوظ فى دهون الدم الضارة (LDL و الكولسترول) كما حدث تراجع فى التغيرات الحادثة فى الشرايين التاجية ، و حدث إنخفاض فى معدل ضغط الدم و المقاومة الطرفية الكلية (Total peripheral resistance).
كما أثبتت الدراسات إنخفاضا ملحوظا فى مستوى مؤكسدات الدهون (Oxygen free radicals) عند من يواظبون على التأمل و هذا يعنى إنخفاضا فى نسبة التلفيات الحادثة فى الأنسجة نتيجة لعمليات الأكسدة الضارة و التى تحدث عبر سنوات العمر.
و فى دراسة أجراها بنسون أثبتت أن التأمل يكون أكثر فاعلية فى من يمارسونه كإستجابة لمعتقداتهم الدينية.
- واحة الذكر
يمكن أن يتم التأمل بالتركيز و التفكر فى شىء من مخلوقات الله (وردة أو شجرة مثلا) كما وضحنا فى الفقرة السابقة ، و الطريقة الأخرى للتأمل تتم بالتركيز على كلمة و احدة أو عدة كلمات (الله ، أو لا إله إلا الله ، أو غيرها من الكلمات ) و ترديدها فى صمت بعمق و تدبر و تركيز مع طرد صور الأفكار السيئة من العقل ، و هذه الوسيلة تحدث نفس التأثيرات الفسيولوجية التى يحدثها النوع الأول ، كما أنها تضيف بعدا آخر حيث يشعر المتأمل أو الذاكر أنه فى معية الله و المدبر.
- واحة التخيل
تعتبر من أقوى وسائل تقليل الضغوط ، و تزداد الفائدة منه لو إقترن إستخدامه بتمرينات الإسترخاء ، و على الإنسان - أثناء ممارسة هذه التدريبات - أن يتخيل تواجده فى مكان يبعث فى نفسه الراحة و السكينة.
- واحة الصلاة
هذه هى الواحة الجامعة .. ففيها كل ما سبق ، فيها التأمل ، و فيها الذكر ، و فيها يمكن أن يتخيل الإنسان تواجده بجنة عرضها السماوات و الأرض ، و فى الصلاة يشعر الإنسان بتمام التحكم فى الكون و البيئة من حوله. و فيلسوف الهند غاندى إعتبر الصلاة مفتاح الصباح و مزلاج المساء ، فهى علامة الأمل للإنسان ، و هى تعنى أن هناك قوة أعظم و أكثر حكمة هى التى ترشدنا فى حياتنا ، فلا سلام بدون منحة أو عطية من الله، و لا توجد منحة من الله بدون صلاة.
و الدراسات العلمية المختلفة أثبتت أن الصلوات تؤدى دورها بالفعل ، حيث لوحظ أن نسبة حدوث المضاعفات .و الوفيات فى المرضى الذين يتعرضون لعمليات القلب المفتوح تقل بنسبة 12% فى المرضى المتدينين ، كما لوحظ فيهم أيضا إنخفاض معدلات حدوث الإكتئاب المرضى المصاحب لدخول المستشفى. و للصلاة نفس التأثير - الذى يحدثه التأمل - على المصابين بأمراض القلب.
و بعد أن حاولنا إستعراض بعض ما يمكن أن تفعله العبادات المختلفة من تأثيرات إيجابية على الجسم و النفس ، فهل نجعل رمضان هذا العام فرصة لإعادة إكتشاف منجم العبادات الذاخر بكل نفيس؟!.



بقلم د. سحر طلعت


نقلا عن جريدة حديث المدينة
بتاريخ 26/10/2005

بالإتفاق مع الجريدة



إقرأ أيضا


رمضان شهر المغفرة و الرحمة إضغط هنا

درجات الصوم إضغط هنا

هل كان الرسول (صلى الله عليه و سلم) يعلم الغيب؟ إضغط هنا

حوار مع الشيخ الطبلاوى إضغط هنا
رحلة ملك موسيقى الروك آند رول إلى الإيمان إضغط هنا

حياة الإمام مالك إضغط هنا

الإمام أبو حنيفة النعمان إضغط هنا



حياة الإمام الشافعى إضغط هنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
*المديرالعام*
Admin
*المديرالعام*


عدد المساهمات : 304
تاريخ التسجيل : 10/12/2009

كيف تتخلص من ضغوط الحياة Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تتخلص من ضغوط الحياة   كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 16, 2010 8:57 am

جزيت خيرا يالواثق

موضوع جميل يحمل بين طياته الكثير من المعاني القيمة



شكررررررررا لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://refaah.ahlamontada.com
الشاهين
رفاعي مميز
الشاهين


عدد المساهمات : 33
تاريخ التسجيل : 23/01/2010

كيف تتخلص من ضغوط الحياة Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تتخلص من ضغوط الحياة   كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_icon_minitimeالأربعاء مارس 17, 2010 10:30 pm

موضوع رائع جدآ وشكرآ لك يالواثق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمو المشاعر
رفاعي الذهبي
رفاعي الذهبي
سمو المشاعر


عدد المساهمات : 292
تاريخ التسجيل : 08/01/2010

كيف تتخلص من ضغوط الحياة Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تتخلص من ضغوط الحياة   كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_icon_minitimeالخميس مارس 18, 2010 1:25 pm

خمس صلوات بأجر خمسين سبحان الله

موضوع مهم جداً

أشكرك يالواثق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
@المبدع@
الرفاعي الماسي
الرفاعي الماسي
@المبدع@


عدد المساهمات : 381
تاريخ التسجيل : 22/03/2010

كيف تتخلص من ضغوط الحياة Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تتخلص من ضغوط الحياة   كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 30, 2010 11:13 am

الواثق كتب:
تخلص من ضغوط الحياة ..
بسر الصلاة




يثور التساؤل الحائر : لماذا فقدت الصلاة قدرتها على بث الراحة و السلام بين جنبات نفوسنا المكدودة؟
و كيف يمكننا أن نستعيد الطاقة الكامنة فى العبادات المختلفة بحيث تؤدى دورها فى بعث الراحة و السكينة و السلام النفسى بداخلنا؟
قد يثور البعض محتجا بأن علينا أن نؤدى العبادات المختلفة طاعة لله بدون النظر للفائدة المتحققة منها ، و لكننى أحسب أن العبادات ما شرعت إلا لتضبط إيقاع حياتنا و لتضمن التوازن السوى بين جنبات نفوسنا و تملأها بالراحة و السكينة و الأمان ، و ذلك من خلال التواصل مع خالقنا و بارئنا و القوة المسيطرة على هذا الكون بما فيه و من فيه "ألا بذكر الله تطمئن القلوب".
فنحن مأمورون بأن نؤدى العبادات المختلفة على الوجه الأكمل ، و نحن مأمورون بأن نتدبر و نتفكر حتى نعيد للعبادات المختلفة وظيفتها المفقودة.
- الضغوط العصبية .. تعريف .. أنواع و آثار
و قد يكون من المفيد - قبل أن نغوص فى بحار العبادات المختلفة باحثين عن جوهرها و دررها - أن نتعرف على الضغوط العصبية .. معناها ، أنواعها ، و تأثيراتها ، فإيقاع الحياة المتسارع يضعنا دوما تحت عجلة الضغوط المزمنة ، و هذه الضغوط تؤثر تقريبا على كل مكونات الإنسان ، و يضاعف من خطورة هذه الضغوط المزمنة أن تأثيراتها تسلل فى الخفاء و تفعل فعلها بصورة تدريجية و غير ملحوظة بحيث لا يدرك الإنسان حجم ما أصابه من خسائر إلا فى المراحل المتأخرة.
تحدث الضغوط تأثيراتها على جسم الإنسان من خلال متلازمة الإستجابة العامة للضغوط
(General stress response syndrome) فمن خلال إستجابة العراك و الفرار (Fight and flight response) يعيد الجسم نفسه لمواجهة الخطر أو الهروب منه بإفراز هرمونات الأدرينالين و الكورتيزول ، و التى تزيد من طاقة الجسم ، و هذه الإستجابة تعتبر ملائمة جدا للضغوط الوقتية قصيرة الأمد حيث تؤدى إلى حماية الجسم من الأخطار التى تحدق به ، و لكن الخطورة تكمن فى إستمرار الضغوط مما يؤدى لتراكم هذه الهرمونات التى لا تجد لها أى منفذ محدثة إنفجارا داخليا للطاقة و إختلاطا بين طاقة العقل و طاقة الجسد مما يحدث تشوشا و إرتباكا شديد الخطورة ، و تزداد الخطورة إذا شعر الإنسان بأنه لا يملك قرار المفاضلة بين المواجهة أو الهروب و بأنه مجبر على أى من الخيارين.
و يمكن تقسيم مراحل استجابة الجسم عند التعرض للضغوط المختلفة إلى ثلاث مراحل ،
و هى :
1- مرحلة الإنذار ، و فيها يزداد معدل إفراز الهرمونات سالفة الذكر.
2- مرحلة المقاومة ، و فيها يحدث نفاد للطاقة المتولدة فى مرحلة الإنذار.
3- مرحلة التهالك و الإجهاد ، التى يمكن إعتبارها نتاجا للضغوط المستمرة ، مما يؤدى إلى إرتفاع ضغط الدم و أمراض القلب و غير ذلك من الأمراض و المشاكل التى تنتج عن التعرض المستمر للضغوط.
كما يمكن تقسيم الضغوط المختلفة بحسب مصادرها إلى :
ضغوط داخلية ( و هى الضغوط الناتجة عن سمات الإنسان الشخصية) و ضغوط خارجية (نتاج عوامل خارجية).و أيضا يمكن تقسيمها بحسب إستجابة الإنسان لها إلى : ضغوط بناءة (تدفع لمزيد من العمل و الإنجاز) و ضغوط هدامة و معوقة و بحسب فترة التعرض يمكننا تقسيم الضغوط إلى : ضغوط و قتية متقطعة و ضغوط مستمرة مزمنة.
و للضغوط آثارها الجسدية و العقلية و النفسية ، و قائمة التأثيرات طويلة ممتدة و يصعب حصرها.
فالآثار الجسدية تنتج عن تأثر كافة أجهزة الجسم و ينتج عنها امراض القلب و قرح المعدة و القولون العصبى ، بالإضافة لزيادة نسبة حدوث داء السكرى و مضاعفاته ، كما تتأثر الخصوبة ، و يتأثر جهاز المناعة محدثا ضعفا عاما فى مناعة الجسم و زيادة فى معدل حدوث السرطانات المختلفة.
و التأثيرات النفسية تشمل فيما تشمل الوسواس و الفوبيا و الإكتئاب و إضطرابات النوم المختلفة ، بينما تقع إضرابات الذاكرة تحت الإختلال فى الوظائف العقلية.
كيف نتعامل مع الضغوط؟
- يوميات إنسان معاصر
قد لا نستطيع فى هذه العجالة أن نوضح كل الآثار السلبية لبقاء الإنسان فترات طويلة تحت ضغوط مستمرة ، و لكننا على الأقل نستطيع دق ناقوس الخطر محذرين من آثار هذه الضغوط على صحة الإنسان الجسدية و النفسية و العقلية ، و مطالبين بالبحث الدءوب عن حل لهذه المشكلة التى تتفاقم كل يوم.
و بما أنه قد يكون من المستحيل تغيير نمط و إيقاع الحياة المتسارع للغالبية العظمى ممن يعيشون فى مجتمعاتنا الآن ، و مع التسليم بفشل الطب الرسمى بعقاقيره و كيماوياته فى التعامل مع هذه المعضلة ، فقد إتجه العلم للبحث عن سبل جديدة للوقاية و التخفيف من الآثار المدمرة للضغوط المزمنة مثل تدريبات الإسترخاء و التأمل و التخيل و اليوجا و فلسفتها ، و خضعت هذه الطرق المختلفة للبحث العلمى المنضبط لتحديد مدى فاعليتها و طريقة عملها.
و الأبحاث المختلفة أكدت مدى فعالية هذه الوسائل فى التقليل من هذه الضغوط و فى علاج آثارها المختلفة ، و بالتالى أصبحت هذه الوسائل المختلفة تدرج فى البرامج التى تستخدم للوقاية من الضغوط أو فى علاج آثارها السلبية على جسم الإنسان ، و النظرة المتأملة تكشف عن تواجد هذه الوسائل بوفرة فى عباداتنا المختلفة إذا أحسنا الفهم و الأداء .. فهل يمكن أن يكون الحل فى أن يجد كل منا لنفسه واحة يصنعها لنفسه و يفر إليها من هجير صحراء الحياة؟
و يثور التساؤل : ما هى هذه الواحات التى يمكننا أن نقترحها نتيجة فهمنا لوسائل علاج الضغوط المستخدمة فى الغرب؟ و ما هى الآليات التى تفعل بها فعلها السحرى فى تخفيف الضغوط؟
- واحة الإيمان
من الملاحظ أن تأثيرات نفس الضغوط تختلف بإختلاف الأشخاص الذين يتعرضون لهذه الضغوط ، و من هنا يمكننا أن نستنتج أن تأثيرات الضغوط لا تعتمد على حجمها و نوعيتها بقدر ما تعتمد على إستقبال الإنسان لحجم التهديد ، أى أن الإستجابة للضغوط لا يصنعها المثير و لكن تصنعها الطريقة التى تم بها إستقبال هذه الضغوط ، فتفاعلنا مع الضغوط ينشط بناء على إستجابتنا العصبية و بناء على إدراكنا لحجم التهديد مقارنة بنظرتنا نحن للعالم من حولنا و مقارنة بإدركنا لحجم تحكمنا نحن فى الظروف المحيطة بنا ، و لقد أثبتت الدراسات إنخفاض مستوى الضغوط و مستوى الإستجابة لها عند من يشعرون بقدر أكبر من القدرة على التحكم فى الظروف المحيطة بهم.
إذا كان العلماء و الدارسون يعتبرون أن فلسفة اليوجا و نظرتها للعالم تعتبر من أهم المحاور التى تعطى لليوجا قيمتها و فاعليتها فى التعامل مع الضغوط بما تتيحه من إعادة إكتشاف الإنسان لذاته و معناه الإنسانى و بما تمنحه له من شعور بالقوة العميقة و التحكم ، فهل نعيد نحن إكتشاف فلسفة الإسلام التى تعطى للإنسان قيمته و قدرته المستمدة من كونه نفخة من روح الله؟!
- واحة الإسترخاء و التأمل و التفكر
حين يركز الإنسان تفكيره على فكرة أو شىء ما من أجل إكتساب القدرة على المزيد من التحكم فى القدرات العقلية ، فإن التأمل بهذه الصورة يوفر للإنسان طاقته الجسدية و العقلية ، و لقد درس هربرت بنسون فى سبعينات القرن الماضى الإستجابة الفسيولوجية للتأمل و وجد أنه تحدث إستجابة عكسية لإستجابة العراك و الفرار أو ما يعرف بـ (Relaxation response) و فيه يحدث إنخفاض فى معدلات ضربات القلب و التنفس و إحتراق الأكسجين و توتر العضلات ، و تأثير التأمل فى تخفيض هذه العمليات الحيوية يفوق تأثير النوم ، حيث تعطى 4-5 ساعات من النوم إنخفاضا بمقدار 8% فى معدل حرق الأكسجين بينما يعطى التأمل إنخفاضا بمقدار 10-17% فى غضون دقائق قليلة.
و لقد أثبت د. دين أورنيس فى ثمانينات القرن الماضى فائدة هذه التدريبات فى علاج مرضى القلب ، حيث حدث عند من يمارسون التأمل منهم إنخفاض ملحوظ فى دهون الدم الضارة (LDL و الكولسترول) كما حدث تراجع فى التغيرات الحادثة فى الشرايين التاجية ، و حدث إنخفاض فى معدل ضغط الدم و المقاومة الطرفية الكلية (Total peripheral resistance).
كما أثبتت الدراسات إنخفاضا ملحوظا فى مستوى مؤكسدات الدهون (Oxygen free radicals) عند من يواظبون على التأمل و هذا يعنى إنخفاضا فى نسبة التلفيات الحادثة فى الأنسجة نتيجة لعمليات الأكسدة الضارة و التى تحدث عبر سنوات العمر.
و فى دراسة أجراها بنسون أثبتت أن التأمل يكون أكثر فاعلية فى من يمارسونه كإستجابة لمعتقداتهم الدينية.
- واحة الذكر
يمكن أن يتم التأمل بالتركيز و التفكر فى شىء من مخلوقات الله (وردة أو شجرة مثلا) كما وضحنا فى الفقرة السابقة ، و الطريقة الأخرى للتأمل تتم بالتركيز على كلمة و احدة أو عدة كلمات (الله ، أو لا إله إلا الله ، أو غيرها من الكلمات ) و ترديدها فى صمت بعمق و تدبر و تركيز مع طرد صور الأفكار السيئة من العقل ، و هذه الوسيلة تحدث نفس التأثيرات الفسيولوجية التى يحدثها النوع الأول ، كما أنها تضيف بعدا آخر حيث يشعر المتأمل أو الذاكر أنه فى معية الله و المدبر.
- واحة التخيل
تعتبر من أقوى وسائل تقليل الضغوط ، و تزداد الفائدة منه لو إقترن إستخدامه بتمرينات الإسترخاء ، و على الإنسان - أثناء ممارسة هذه التدريبات - أن يتخيل تواجده فى مكان يبعث فى نفسه الراحة و السكينة.
- واحة الصلاة
هذه هى الواحة الجامعة .. ففيها كل ما سبق ، فيها التأمل ، و فيها الذكر ، و فيها يمكن أن يتخيل الإنسان تواجده بجنة عرضها السماوات و الأرض ، و فى الصلاة يشعر الإنسان بتمام التحكم فى الكون و البيئة من حوله. و فيلسوف الهند غاندى إعتبر الصلاة مفتاح الصباح و مزلاج المساء ، فهى علامة الأمل للإنسان ، و هى تعنى أن هناك قوة أعظم و أكثر حكمة هى التى ترشدنا فى حياتنا ، فلا سلام بدون منحة أو عطية من الله، و لا توجد منحة من الله بدون صلاة.
و الدراسات العلمية المختلفة أثبتت أن الصلوات تؤدى دورها بالفعل ، حيث لوحظ أن نسبة حدوث المضاعفات .و الوفيات فى المرضى الذين يتعرضون لعمليات القلب المفتوح تقل بنسبة 12% فى المرضى المتدينين ، كما لوحظ فيهم أيضا إنخفاض معدلات حدوث الإكتئاب المرضى المصاحب لدخول المستشفى. و للصلاة نفس التأثير - الذى يحدثه التأمل - على المصابين بأمراض القلب.
و بعد أن حاولنا إستعراض بعض ما يمكن أن تفعله العبادات المختلفة من تأثيرات إيجابية على الجسم و النفس ، فهل نجعل رمضان هذا العام فرصة لإعادة إكتشاف منجم العبادات الذاخر بكل نفيس؟!.



بقلم د. سحر طلعت


نقلا عن جريدة حديث المدينة
بتاريخ 26/10/2005

بالإتفاق مع الجريدة



إقرأ أيضا


رمضان شهر المغفرة و الرحمة إضغط هنا

درجات الصوم إضغط هنا

هل كان الرسول (صلى الله عليه و سلم) يعلم الغيب؟ إضغط هنا

حوار مع الشيخ الطبلاوى إضغط هنا
رحلة ملك موسيقى الروك آند رول إلى الإيمان إضغط هنا

حياة الإمام مالك إضغط هنا

الإمام أبو حنيفة النعمان إضغط هنا



حياة الإمام الشافعى إضغط هنا

اجزاك الله الف خير موضوع قيم فعلاً
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://[URL=http://www.tobikat.com][IMG]http://www.m5zn.com/uplo
*المديرالعام*
Admin
*المديرالعام*


عدد المساهمات : 304
تاريخ التسجيل : 10/12/2009

كيف تتخلص من ضغوط الحياة Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف تتخلص من ضغوط الحياة   كيف تتخلص من ضغوط الحياة I_icon_minitimeالإثنين مايو 10, 2010 2:28 pm

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://refaah.ahlamontada.com
 
كيف تتخلص من ضغوط الحياة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الرؤية التي غيرت مجرى الحياة
» روجي وابنائي واهلي كلهم وجميع ما حوت الحياة فداك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مجالس قبيلة رفاعة :: مجلس النقاش الهادف (الرأي والرأي الآخر)-
انتقل الى: